فيديو

    اعلانات و روابط مفيدة

    Youtube

    توفي شخص وأصيب آخر في حادث انقلاب آلة "تراكس" وسقوطها على شاحنة وسيارة خفيفة كانتا رابضتين بأحد شوارع منطقة البحيرة ببنزرت الشمالية، حسب مصدر مسؤول من الحماية المدنية ببنزرت. وأوضح المصدر نفسه، في تصريح لوكالة تونس أفريقيا للأنباء "وات"، أن سائق "التراكس" لقي حتفه في هذا الحادث، وتفيد الأبحاث بأنه فقد السيطرة على الآلة بمكان الحادث، ما تسبّب في انقلابها وسقوطها على سيارة خفيفة وشاحنة محمّلة بالمياه المعدنية والمشروبات الغازية كانتا رابضتين بالمكان، ما أدى الى وفاة السائق وإصابة شخص آخر بجروح متفاوتة. وأكد أن وحدات الحماية المدنية نقلت المصاب على جناح السرعة الى المستشفى الجامعي الحبيب بوقطفة ببنزرت، ووضعه الصحي حاليا مستقر، مشيرا إلى تسجيل حالتي إغماء تم التعامل معهما في الإبان. كما تم تفعيل المخطط المحلي لتنظيم النجدة، واستنفار مجمل الإجراءات الواجبة عن طريق مصالح الولاية والمعتمدية والبلدية لرفع جميع الآليات بالتنسيق مع مصالح الحماية المدنية والمصالح الأمنية، وإعادة حركة السير الى نسقها العادي، مع فتح بحث في ملابسات الحادث من قبل الجهات المختصة.

    توفي شخص وأصيب آخر في حادث انقلاب آلة "تراكس" وسقوطها على شاحنة وسيارة خفيفة كانتا رابضتين بأحد شوارع منطقة البحيرة ببنزرت الشمالية، حسب مصدر مسؤول من الحماية المدنية ببنزرت. وأوضح المصدر نفسه، في تصريح لوكالة تونس أفريقيا للأنباء "وات"، أن سائق "التراكس" لقي حتفه في هذا الحادث، وتفيد الأبحاث بأنه فقد السيطرة على الآلة بمكان الحادث، ما تسبّب في انقلابها وسقوطها على سيارة خفيفة وشاحنة محمّلة بالمياه المعدنية والمشروبات الغازية كانتا رابضتين بالمكان، ما أدى الى وفاة السائق وإصابة شخص آخر بجروح متفاوتة. وأكد أن وحدات الحماية المدنية نقلت المصاب على جناح السرعة الى المستشفى الجامعي الحبيب بوقطفة ببنزرت، ووضعه الصحي حاليا مستقر، مشيرا إلى تسجيل حالتي إغماء تم التعامل معهما في الإبان. كما تم تفعيل المخطط المحلي لتنظيم النجدة، واستنفار مجمل الإجراءات الواجبة عن طريق مصالح الولاية والمعتمدية والبلدية لرفع جميع الآليات بالتنسيق مع مصالح الحماية المدنية والمصالح الأمنية، وإعادة حركة السير الى نسقها العادي، مع فتح بحث في ملابسات الحادث من قبل الجهات المختصة.

    قال الأمين العام المساعد بالاتحاد العام التونسي للشغل، سامي الطاهري، الاثنين بتونس، "إن الهيئة الإدارية الوطنية الطارئة المنعقدة اليوم ستناقش جميع السيناريوهات الممكنة للرد على التطورات الأخيرة"، مؤكدا "أن الإضراب من بين الخيارات المطروحة، لكن القرار النهائي يبقى سيادياً بيد الهيئة، وسيُعلن فور انتهاء أشغالها". وأوضح الطاهري، في تصريح قبيل انطلاق الاجتماع، أن الإتحاد لن يتخذ قراراته بإنفعال، بل بروح المسؤولية، مشددا على أن البلاد ليست في حاجة إلى التصادم، وذكّر بدوره في الحوار الوطني لإنقاذ تونس من التصادم خلال الأزمة السياسية لسنة 2012. وأشار إلى أن إنعقاد الهيئة الإدارية بصفة طارئة واستعجالية يأتي في ظلّ ما وصفه بحملة تشويه ممنهجة تستهدف الاتحاد وقياداته، وتهدف، وفق قوله، إلى إلهائه عن الدفاع عن قضايا الشعب، من خلال بث الفتنة داخله وتحريض الرأي العام ضده. وبيّن أن الإتحاد يواجه هذه الاتهامات منذ سنة 2011 من مختلف الحكومات، عبر ما اعتبره سلاح التشويه وهتك الأعراض لضرب مصداقيته وحاضنته الشعبية. كما شدد على أن الإتحاد يكرر دعوته لأي طرف يمتلك ملفات أو معطيات حول شبهات فساد إلى تقديمها للقضاء، رافضا أي "محاكمة شعبية" خارج الأطر القانونية. وأضاف "لسنا فوق المحاسبة، لكننا نرفض أن تكون التهم وسيلة لتصفية الحسابات أو لتأليب الناس ضدنا".

    طالب عدد من الفلاحين من ولاية نابل، وخاصة من منطقة قرمبالية، وزارة الفلاحة والتجارة والاقتصاد والسلطات الجهوية والهياكل المهنية، بالتدخل العاجل لإيجاد حلول لإشكالية استغلال عنب الطاولة (العنب الأبيض) في عمليات العصر، عوضا عن استخدام العنب المعد للتحويل. واعتبروا أن تحويل هذا المنتوج ليلا نحو المعاصر ساهم في ارتفاع سعر الكيلوغرام الواحد إلى 10 دنانير، وهو ما يرونه غير مبرر ويضر بمصلحة القطاع والمستهلكين على حد سواء. وفي هذا السياق، أشار أحد الفلاحين، وهو عضو في تعاونية الكروم بسماش من معتمدية قرمبالية، إلى أن مجلس الإدارة الحالي للتعاونية لا يمتلك الوثائق القانونية اللازمة وليس له الأهلية لإدارة المجلس وغف قوله، مؤكدا أن القانون الأساسي والنظام الداخلي المعتمدين لم يتم احترامهما، مما أدى إلى حالة من التسيب داخل الهياكل المهنية. كما عبّر عدد من الفلاحين عن شعورهم بالتهميش، مؤكدين أن قطاعهم يواجه صعوبات كبيرة ولم يحظ بالاهتمام الكافي من قبل الدولة، رغم أنه يُعد من القطاعات الاستراتيجية التي تدرّ أموالا هامة على خزينة الدولة. وأضاف الفلاحون أن من بين أبرز الإشكاليات التي يعانون منها أيضا، غلاء الأدوية الفلاحية وعدم نجاعتها، ما يزيد من كلفة الإنتاج ويؤثر سلبا على جودة المنتوج. وفي ظل هذه الظروف، يطالب الفلاحون بتدخل عاجل من الجهات الرسمية لإعادة تنظيم القطاع، مراقبة عمليات التحويل، وتوفير الدعم الفني واللوجستي اللازم لضمان استدامة النشاط الفلاحي وتحسين مردوديته. ومن جانبه، أفاد المندوب الجهوي للفلاحة بنابل، علي عمّار، أن قرمبالية تاريخيا تُعد مرجعا وموقعا لغراسات الكروم، مشيرا إلى أن تقديرات الموسم الحالي تشير إلى إنتاج 17 ألفا ومائتي طن من عنب التحويل، بتراجع طفيف قدره 25 ألف طن، نتيجة تقلص المساحات المغروسة، وهو ما يفسر هذا التراجع. وأوضح أن ولاية نابل تضم 13 وحدة تحويل، من بينها أربع وحدات بقرمبالية، وأن هذا التراجع يعود أساسا إلى تأثير سنوات الجفاف الأخيرة، رغم وجود جهود لتجديد الغراسات. أما بالنسبة لعنب الطاولة، فقد شهد بدوره ضعفا وتراجعا فاق ما شهده عنب التحويل، نتيجة نقص الموارد المائية، وهو ما يستدعي، حسب قوله، التخطيط لتصور جديد يهدف إلى التكيف مع التغيرات المناخية وإيجاد حلول لتطوير هذا المنتوج وضمان استمراريته.

    قال النائب بالمجلس الوطني للجهات والأقاليم ناجي بن الكيلاني، اليوم الإثنين، إنّ "ولاية صفاقس تعتبر ولاية المشاريع المُعطّلة بامتياز"، مشيرًا إلى أنّ "هذه المشاريع من شأنها خلق رؤية جديدة وتقدّم كبير لولايات أخرى". وتحدّت بن الكيلاني، لدى استضافته في برنامج "صباح الورد"، على الجوهرة أف أم، على "المشاريع المعطلة في الجهة على غرار مشروع تبرورة الذي تأخر إنجازه بسبب التلوّث الذي أعاق المشروع"، مؤكّدًا أنّ "صفاقس تستحوذ على أكبر شريط ساحلي". وأكّد بن الكيلاني على "وجود مشكل النفايات في صفاقس والتي تمثّل معضلة كبرى في الجهة"، لافتًا إلى أنّ "النواب على الجهة طرحوا موضوع التلوّث وهناك تقدّمًا في هذا الشأن".

    أعلن حزب التّيار الشعبي، في بلاغ له ،عن تنظيم إضراب جوع تضامني مع أهالي قطاع غزّة يوم الأربعاء 13 أوت الحالي . وقال الحزب إنّ الدّعوة للمشاركة في هذا اليوم الرّمزي مفتوحة "لكلّ من يريد دعم الشعب الذّي يجوع ويعطش ويستشهد دفاعا عن شرف أمّتنا جميعا". ويذكر أنّ الحرب على غزة دخلت يومها ال 674، في ظلّ تفاقم أزمة الغذاء في القطاع حيث تمنع قوات الاحتلال الاسرائيلي أغلب المساعدات من الوصول إليه.وقد أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الأحد، تسجيل 5 حالات وفاة جديدة بسبب المجاعة وسوء التغذية في القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، ملاحظة ارتفاع عدد ضحايا المجاعة إلى 217 حالة وفاة، من بينهم 100 طفل". كما أكدت وزارة الصحة في القطاع أنّ الأزمة الإنسانية في قطاع غزة مستمرة بالتفاقم في ظل الحصار ونقص الإمدادات الغذائية والطبية، مجددة دعوتها للمجتمع الدولي ومؤسسات الإغاثة للتدخل الفوري والعاجل. وقالت منظمة الأمم المتحدة في تقرير لها هذا الأسبوع، إنّ شبح المجاعة بات يخيم على السكان في قطاع غزة، وأنّ الأغلبية السّاحقة من أهالي القطاع غير قادرين على الوصول إلى مياه الشرب وخدمات الصرف الصحي، حيث يشتد التجويع جرّاء الحصار الإسرائيلي.

    أعلنت الجمعية التونسية للصحة الانجابية، اليوم الاثنين، عن اطلاق مشروع "تعزيز نفاذ الشباب من الفئات الهشة إلى خدمات الصحة الجنسية والإنجابية والصحة النفسية". ويهدف هذا المشروع، الذي يمتد على مدى عامين، إلى تعزيز النفاذ العادل والشامل للشباب، وخاصة أولئك الذين يعيشون في أوضاع اجتماعية هشّة، إلى خدمات الصحة الجنسية والإنجابية والصحة النفسية. وسيتم تنفيذ المشروع تحت إشراف "الاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة – المكتب الإقليمي للمنطقة العربية (IPPF-AWRO)"، وذلك بالشراكة مع الديوان الوطني للأسرة والعمران البشري كشريك استراتيجي، وجمعية تونسية للصحة الإنجابية، إلى جانب عدد من المنظمات المتخصصة والخبراء في المجال. وسيتم تنفيذ المشروع، الذي يُعد في مرحلته الأولى مشروعًا بحثيًا وتنسيقيًا بين مختلف القطاعات، في أربع مناطق وهي تونس الكبرى، وجندوبة، والقيروان وتطاوين.

    أكدت وزارة الصحة أنها بعد التقصّي والمتابعة لم تسجل أي حالة إصابة بفيروس"Chikungunya " ، وذلك على إثر الأخبار المتداولة حول هذا الفيروس. وأضافت الوزارة في بلاغ لها اليوم الإثنين، أنها اتخذت جميع الإجراءات لتدعيم المراقبة الصحيّة واليقظة والترصّد في كافة جهات البلاد وعلى مستوى المعابر من طرف المراقبة الصحيّة الحدودية. كما شددت على جاهزيّة جميع الهياكل الراجعة لها بالنظر لإتخاذ جميع التدابير الوقائية اللازمة على المستوى الوطني والجهوي تحسباً لأي مستجدات حول هذا الفيروس أو طوارئ صحية أخرى. ودعت الوزارة كافة المواطنين ووسائل الإعلام إلى استقاء المعلومة من مصادرها الرسمية، وعدم الإنسياق وراء الأخبار غير الموثوقة. وأشارت إلى أن هذا الفيروس ليس بمستجد بل هو فيروس موجود منذ سنوات خاصة في المناطق الإستوائية، وينتقل أساساً عبر لسعات بعوض النمر (Aedes) وعليه تنصح الوزارة المسافرين إلى هذه المناطق بإتخاذ الإحتياطات اللازمة قبل السفر.

    تواصل وحدات الحماية المدنية بالتعاون مع أعوان الغابات بولاية سليانة مجهوداتها للسيطرة على حريق نشب ظهر اليوم السبت بجبل الفراشيش بمنطقة مصراتة بين معتمديتي العروسة و قعفور وفق المندوب الجهوي للتنمية الفلاحية بسليانة،جمال الفرشيشي وبين في تصريح لصحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء أنه تم تسخير حوالي 10 شاحنات إطفاء تابعة للإدارة الجهوية للحماية المدنية والإدارة الجهوية للغابات للسيطرة عليه علما أن الحريق إندلع في قمة الجبل. وأكد الفرشيشي أن التضاريس وعرة وقد تم تسخير ألة كاسحة (تابعة للمندوبية الجهوية للتنمية الفلاحية) و ألتين ماسحتين (تابعة للإدارة الجهوية للتجهيز) لفتح المسالك ومنع تسرب ألسنة النيران إلى بعض المنازل.

    نفذ ليلة البارحة المرصد الوطني لسلامة المرور بضاحية قمرت حملة تحسيسية وتوعوية بخطورة السياقة تحت تأثير الكحول وذلك في إطار تأمين العطلة الصيفية وفق تصريح رئيسة مصلحة الاتصال المروري بالمرصد سامية مسعود لديوان أف أم وأوضحت سامية مسعود أن الحملة يتم تنفيذها بإستعمال آلتي Ethylotest و Ethylometre لقيس نسبة الكحول عبر الهواء المزفور مشيرة إلى أن الهدف من الحملة هو الحد من حوادث الطرقات والخسائر البشرية و ليس الحد من الحرية الشخصية للأشخاص.

    © 2017 Sj TheCool - Joomla Responsive Template. All Rights Reserved. Designed By SmartAddons.com

    Please publish modules in offcanvas position.